في ثنايا القصة أب ملهوف على فوز ابنه "يوسف" ، يقوده اهتمامه الزائد بأن يلتف حول "حلبة" المباراة كإسكندر المقدوني يثبت ويشجع ولده قائلاً "اذرب يا يوسف .. ارفع راس أبوك يا يوسف "، كنت انظر إلى يوسف بغيرة لا أنكرها لأن والده رافقه في إحدى معاركه وكنت أتمنى أن يتذكر والدي " أنا هسا باي صف".