اختر السنة

شكل رحيل والدي جرحاً لا يبرأ وحزناً لا يفارق القلب، ولم تنجح أي من محاولتي بتجاوز ألم الفراق خصوصاً أن والدي كان له الأثر الأكبر في صياغة تفاصيل شخصيتي منذ الصغر. ذلك الارتباط الوثيق جعل من مهمة اعتياد الغياب أمراً صعباً، وتمتلكني في كثيرٍ من الأحيان أفكار الاستسلام للاشيء اتعكز ضدها بكلمات لوالدي أحارب فيها مشاعري السلبية وأقاوم حتى استطيع الاستمرار.
اشارككم اليوم الحوارات الداخلية لعلها تساعد أحدكم كما ساعدتني فيترحم على والدي فأكون ولداً باراً، فهو بصدق يستحق ذلك.

سيظل عزائي فيك عمرًا حتى نلتقي

انتقل إلى رحمة الله والدي بعد صراع مع مرض السرطان

إن صدقت العزم لوجدت السبيل

بعد ثلاث سنوات على تأسيس عملي الخاص، وقعت اليوم اتفاقية شراكة واستثمار مع شركة سعودية يتضاعف بها رأس مال الشركة ونستطيع الوصول إلى أسواق جديدة. 

صدر عن نتفلكس قبل أسابيع الفلم الوثائقي "الاختراق الكبير - The Great Hack"، الفيلم يوثق كيف استغلت شركة الاستشارات البريطانية كامبريدج أناليتيكا معلومات المستخدمين على فيسبوك وتحليلها ومعالجتها للتأثير على الناخبين والتي آتت أُكلها في انتخاب ترامب رئيساً لأعظم دولة في العالم كما يدعون.

حتى تكون عملية التأثير كاملة المعالم لا بد أن تمر بالمراحل التالية:

أذكر هنا بعض الخطايا التي ارتكبتها أو أحاول عدم ارتكابها في أثناء مسيرتي لتأسيس شركة، هي خلاصة خبرة شخصية وقد لا تتناسب مع الكثيرين، وبلا شك قد اقتنع بالمستقبل بأنني كنت مخطئ بإحدى تلك النقاط، لكن هذا هو نتاج ما امتلك من وعي الآن.

إن الخطايا السبع القاتلة لأي صاحب مشروع جديد تتمثل بــ

لين

"مَا قَطَعْتُم مِّن لِّينَةٍ أَوْ تَرَكْتُمُوهَا قَائِمَةً عَلَى أُصُولِهَا فَبِإِذْنِ اللَّهِ وَلِيُخْزِيَ الْفَاسِقِينَ"

صدق الله العظيم

قد وئدت اليوم خوفي وتجاهلت اعتذاره

ينطلق مسرعاً نحو الهدف، تعترضه الجدران، يسحقها بصموده وحدة طموحه، لم يضبط بوصلته جيداً كالعادة، كاد أن يصل إلى ما لا .. وبقية النهاية !! 

صديقنا "الهتر" من محبي الألوان، قلبه أحمر، وشفتاه رماديتان، عشق الأصفر في طفولته، وحاول اِرتِداء الأخضر فلم يجد مقاسه. 

لعبة “الجاجة والديك” لعبة يمارسها الشباب في الخليج العربي المتحضر بحيث أن سيارتان تقفان أمام بعضهما البعض، تنطلق السيارتان نحو بعضهما بخط مستقيم والسائق الذي يغير مساره خوفاً من الاصطدام يكون “الجاجة”، والآخر يكون “الديك”.

معالي وزير الخارجية الأردني الموقر ناصر جودة،

أنا المواطن محمد الذي بحكم أعراف الدول الدستورية اعتبر من الأشخاص الذين تمثلهم في المحافل الدولية.
أود تنويهك وبصيغة شديدة اللهجة بأن عبد الله البرغوثي في حالة صحيحة خطيرة للغاية.